سفر حزقيال 23: 47
فقلت عن البالية في الزنا: آلآن يزنون زنا معها وهي
44 فدخلوا عليها كما يدخل على امرأة زانية هكذا دخلوا على أهولة وعلى أهوليبة المرأتين الزانيتين
45 والرجال الصديقون هم يحكمون عليهما حكم زانية وحكم سفاكة الدم لأنهما زانيتان وفي أيديهما دم
46 لأنه هكذا قال السيد الرب : إني أصعد عليهما جماعة وأسلمهما للجور والنهب
47 وترجمهما الجماعة بالحجارة ويقطعونهما بسيوفهم ويذبحون أبناءهما وبناتهما ويحرقون بيوتهما بالنار
48 فأبطل الرذيلة من الأرض فتتأدب جميع النساء ولا يفعلن مثل رذيلتكما
49 ويردون عليكما رذيلتكما فتحملان خطايا أصنامكما وتعلمان أني أنا السيد الرب
سوف أتحدث عن الأيات الإنجيلية السابقة بالتدريج ولقد أرفقت بعض الصور منها فوتوشوب ومنها لقطات حقيقية بخصوص صور الفوتوشوب أريد منكم أن تتخيلوا معي حجم المأساة التي يسببها عقوبات الرب المقدس في معاقبة وتأديب النساء وسوف أبدأ على بركة الله
الأية :
فقلت عن البالية في الزنا: آلآن يزنون زنا معها وهي
ما بدي أحط بذمتي وأتبلا على الكتاب المقدس أن (( الرجال الصديقون )) فعلوا مع الزانيات كما فعل شكيم ابن حمور .. شكمه الله
سفر التكوين 34: 2
فرآها شكيم ابن حمور الحوي رئيس الأرض وأخذها واضطجع معها وأذلها |
أو كما فعلا الشيخان الذان أرادا ان يغتصبا سوسنة زوجة يوياقيم كما ورد في الإنجيل على الرابط التالي
http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showChapter.php?book=35&chapter=2&q=%D8%AD%D9%8E%D9%8A%D9%8E%D8%A7%D8%A1%D9%8B+%D9%85%D9%90%D9%86%D9%92+%D9%83%D9%8E%D8%B4%D9%92%D9%81%D9%90+%D9%87%D9%8E%D9%88%D9%8E%D8%A7%D9%87%D9%8F%D9%85%D9%8E%D8%A7+%D9%88%D9%8E%D8%B1%D9%8E%D8%BA%D9%92%D8%A8%D9%8E%D8%A9%D9%8B+%D9%81%D9%90%D9%8A+%D9%85%D9%8F%D8%B6%D9%8E%D8%A7%D8%AC%D9%8E%D8%B9%D9%8E%D8%AA%D9%90%D9%87%D9%8E%D8%A7
رح اراعي ضميري من خلال الاعتماد على تتمة الاية بقوله :
(( فدخلوا عليها كما يدخل على امرأة زانية ))
طبعاً دخلوا عليها بأدب وإحترام وكلهم خجل وحياء شلحوا ملابسهم حتى يستروا عورات الزانيات لو دققنا النظر في الاية لوجدنا أنه قال كما يدخل على امرأة زانية يعني الاية واضحة دخلوا بدون ملابس وشافوا شغلهم معها بحسب الأصول يعني على رأي عادل إمام سوف أدخل بكما
وبخصوص الاية :
(( هكذا دخلوا على أهولة وعلى أهوليبة المرأتين الزانيتين ))
الأية تتحدث عن امرأتين بشكل مباشر وواضح (( المرأتين الزانيتين )) لكن بحسب تفسير أيات الإنجيل وبعد الرجوع الى الأية التالية :
وَكَانَ إِلَيَّ كَلاَمُ الرَّبِّ قَائِلاً:
يَا ابْنَ آدَمَ كَانَ امْرَأَتَانِ ابْنَتَا أُمٍّ وَاحِدَةٍ وَزَنَتَا بِمِصْرَ فِي صِبَاهُمَا زَنَتَا هُنَاكَ دُغْدِغَتْ ثُدِيُّهُمَا وَهُنَاكَ تَزَغْزَغَتْ تَرَائِبُ عُذْرَتِهِمَا وَاسْمُهُمَا :
أُهُولَةُ الْكَبِيرَةُ وَأُهُولِيبَةُ أُخْتُهَا وَكَانَتَا لِي وَوَلَدَتَا بَنِينَ وَبَنَاتٍ وَاسْمَاهُمَا :
السَّامِرَةُ «أُهُولَةُ» وَأُورُشَلِيمُ «أُهُولِيبَةُ»
وهنا تفسير سفر حزقيال للقس أنطونيوس فكري :إمرأتان إبنتا أم واحدة = هما إسرائيل الأخت الكبرى (10 أسباط)
ويهوذا الأخت الصغرى (سبطين)
فإن الإنجيل يتحدث عن
إسرائيل ويهوذا حتى ينفون حكم رجم امرأتين زانيتين وأن الرجم لا أصل له في الإنجيل لكن رح أداريهم على قدر عقولهم ونعتبر أن الإنجيل لم يرجم امرأتين وأن المقصود بالزانيتين هما إسرائيل ويهوذا هل تعلم يا عزيزي أن حكم الرجم بحسب الأية قد شمل 12سبط يعني جميع أسباط بني اسرائيل لإن عدد أسباط بني اسرائيل 12 سبط و لم يكن حكم الرجم سائد فقط على امرأتين بل على العديد ممن شملتهم العقوبة سواء أنهم ارتكبوا الزنا أو لم يرتكبوه إن العقاب شمل الجميع حتى الأطفال والرضع
أما باقي الأيات فأعتقد أنها واضحة والصور تعبر عن نفسها
سفر حزقيال : 23 :44
فقلت عن البالية في الزنا : الأن يزنون زنا معها وهي
فدخلوا عليها كما يدخل على امرأة زانية هكذا دخلوا على أهولة وعلى أهوليبة المرأتين الزانيتين
(( والرجال الصديقون هم يحكمون عليها حكم زانية ))
سفر حزقيال : 23 :47 وترجمهما الجماعة بالحجارة
(( هيباتيا )) مع أنها لم تكن زانية وتم جرها بالشوارع وضربها وإهانتها ورجمها ولم تزني وكانت طاهرة وعفيفة ؟!!!
لسة ما أشبع غريزته بالإرهاب والعنف من خلال الرجم بده يفش غله بتقطيع أعضاء أجسادهن بالسيوف
ذكرتني هذه السلوكيات بمعلومة تخص الشواذ جنسياً وهي أن الشاذ جنسياً يصل الى مرحلة إشباع رغباته الجنسية من خلال التمثيل بجسد الضحية وسماع صراخها وأهاتها وهي تتألم
بتمنى منكم مشاهدة الفيديو على الرابط التالي وتعملوا مقارنة ما بين تعاليم الكتاب المقدس وما بين أشهر سفاحين العالم
http://www.youtube.com/watch?v=8K9A0rM6dAE
سفر حزقيال : 23 :47 ويقطعونهما بسيوفهم
سفر حزقيال : 23 :47 ويذبحون أبناءهما وبناتهما
وبالمناسبة فهذه الأية تبين أنه لا يوجد فرق بين الرب المقدس ونوب عندما قتل الأطفال والرضع لكن بطريقة غير مباشرة فإن تحديد صيغة الأية بقتل الأبناء والبنات يعتبر مطلق وليس محدود لسن معين فالقتل مستباح ومفتوح أمام جميع الأعمار حتى الطفل الرضيع يقتل ويا ريت يقتل لإن القتل قد يكون بإسلوب رحمة مثل ضربة السيف لا تستغرق أكثر من رمشة عين أو جزء من الثانية لكن حدد الإسلوب بالذبح وقد يعاني الشخص معاناة منافية لحقوق الإنسان مما يصعب عليه الموت برحمة
مع أن نوب سفاح مثل الرب المقدس لكنه تعامل بإسلوب رحمة بإستخدام السيف لقطع الرأس والأية التالية واضحة بلفظي :
(وضرب ) ولفظ (بحد السيف) على عكس تعاليم ياسوع بالذبح
وبالمناسبة أكثر فإن الإنجيل الكتاب المقدس يحتوي
على 602 أية فيها لفظ (( ذبح ))
سفر صموئيل الأول 22: 19
وضرب نوب مدينة الكهنة بحد السيف الرجال والنساء والأطفال والرضعان والثيران والحمير والغنم بحد السيف
وبتمنى من عباد الصليب يعملوا مقارنة ما بين تعاليم الرب في الأية التالية التي قال فيها صموئيل بنائاً على تعاليم الرب لشاول
سفر صموئيل الأول 15: 3
فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة طفلا ورضيعا بقرا وغنما جملا وحمارا |
(( طبعاً عماليق جماعة من اللصوص ))
والأية التالية التي فيها جريمة السفاح نوب
سفر صموئيل الأول 22: 19
وضرب نوب مدينة الكهنة بحد السيف الرجال والنساء والأطفال والرضعان والثيران والحمير والغنم بحد السيف
لا يوجد فرق بينهما لإن غايتهم فقط ذبح الجميع حتى لو كان طفلاً أو رضيع المهم إنهم يقتلوا ويشاهدوا الدماء تتناثر
مع أن الطفل والرضيع غير مكلف ولا يستعتب ولا يعاقب بالحدود التي وردت في جميع الكتب السماوية بدي أتغاظا النظر عن قتل الأطفال والرضع
طيب ما هو ذنب الطفل الذي ما زال في بطن أمه لم يرى نور الشمس ولم يعرف معنى الحياة ؟!!
هوشع 13 : 16
يقول الرب : تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها بالسيف يسقطون تحطم أطفالهم
و (( الحوامل تشق ))
ليت أن الموضوع مقتصر على ذبح وحرق الأطفال بل تحطيمهم أيضاً
سفر إشعياء 13: 16
وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم
طيب مش أنت ذكرت سابقاً بالأيات الأولى التي طرحناها أن غايتك تأديب جميع النساء وما يفعلن مثل رذيلتهم طيب ليش تقول
((و تفضح نساؤهم )) معناته غايتك ليست غاية تأديب وإنما غايتك القتل والحرق والدمار وسفك الدماء واثارة الرعب بين الناس
سفر حزقيال : 23 :47 ويحرقون بيوتهما بالنار
لهذا السبب نجد أن الميراث السماوي الذي إمتلكه عباد الصليب ما زال يتكرر بحبهم النابع من الشر المقدس للدمار والحرق يحرقون كل شيء حتى أنهم يحرقون المرتد عن ملتهم كما فعلوا ذلك في مسلمي نيجيريا عندما تركوا المسيحية وإعتقنوا الإسلاموكأن التاريخ يعيد نفسه في قصة أصحاب الأخدود إذ هم على النار قعود
وها هو الفيديو يمكنكم مشاهدته من خلال الرابط التالي وقد سبق ان تم الابلاغ عنه على اليوتيوب وتم حذفه وللأسف تم اعادت تنزيله الى اليوتيوب وقالوا انه من احداث بورما ولا علاقة له بأحداث بورما بل حرق المسيحيين لإشخاص تركوا الملة المسيحية واعتنقوا الإسلام في نيجيريا
ولم يسلم منهم من هم متبعين لنفس ملتهم فلقد شاهدنا حرقهم للمسيحيين ذوي البشرة السوداء في امريكيا كل ذنبهم وجريمتهم هي أنهم أصحاب بشرة سوداء لقد حرقتهم عصابات ومافيات المسيح المسماة ku klux kaln
هذه العنصرية تشكلت في الإنجيل المقدس الذي يعتبر مبارك لدى المسيحيين
التكوين 9 : 20-25
وكانَ نُوحٌ أوَّلَ فلاَحِ غرسَ كَرْمًا وشربَ نوح مِنَ الخمرِ فسَكِرَ وتَعَرَّى في خيمَتِه فرأى حامٌ أبو كنعانَ عَورَةَ أبيهِ فأخبَرَ أخويهِ وهُما خارِجا فأخذَ سامٌ ويافَثُ ثوبًا وألقَياهُ على أكتافِهِما ومَشيا إلى الوراءِ لِيَستُرا عَورَة أبيهِما وكانَ وجهاهُما إلى الخلْفِ فما أبصَرا عَورَةَ أبيهِما فلمَّا أفاقَ نُوحٌ مِنْ سُكْرِهِ عَلِمَ بِما فعَلَ بِهِ اَبنُهُ الصَّغيرُ فقالَ:
( مَلعونٌ كنعان عبدًا ذليلاً يكونُ لإخوَتِهِ )
يزعم الكتاب المقدس أن نوح لَعن كنعان وجعله عبدا لإخوته بسبب خطاء أبيه
"حام" وهو الأمر الذي يشير ضمناً إلى أنَّ أحفاد "حام" (سود البشرة ملْعونون)
و أنهم قد جُعِلوا عبيدا لأحفاد "سام" و"يافث"
جاء في إنجيل (متى 15: 22-26) :
( ثم خرج يسوع من هناك وانصرف الى نواحي صور وصيدا واذا امراة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت اليه قائلة ارحمني يا سيد يا ابن داود ابنتي مجنونة جدا فلم يجبها بكلمة فتقدم تلاميذه وطلبوا اليه قائلين اصرفها لانها تصيح وراءنا فاجاب وقال لم ارسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة فاتت وسجدت له قائلة يا سيد اعني فاجاب وقال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب فقالت نعم يا سيد والكلاب ايضا تاكل من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها
ومن شدة العنصرية لديهم فلقد إرتكب القس جونز تاون جريمة قتل جماعية قتل بمجزرة واحدة أكثر من 913 مسيحي جميعهم من أصحاب البشرة السوداء
الا القليل فقط من أصحاب ذوي البشرة البيضاء الذين ساعدوه على تنفيذ تلك المجزرة وإنتحروا معه